الخارطة الذهنية
صفحة 1 من اصل 1
24122009
الخارطة الذهنية
http://downloads.ziddu.com/downloadfile/6896659/MindMap-.pdf.html
الخارطة الذهنية تقنية مستعملة لتسيير جميع جوانب الحياة..
لخريطة الذهنية هي أداة تساعد على التفكير والتعلّم، وقد ظهر هذا المصطلح "الخريطة الذهنية" أو Mind Mapping لأول مرة عن طريق "توني بوزان"; في نهاية الستينيات..
إذا جلستَ مع نفسك تفكر، ستجد أنك تنتقل من فكرة إلى أخرى بسبب رابط موجود عندك، قد تنتقل عبر الأفكار بسبب تذكرك لصوت معين أو رائحة معينة، وقد تجد في النهاية أنك تفكر في شيء يبدو ظاهرياً غير ذا علاقة بالنقطة الأساسية التي بدأتَ منها، ولكن ما دمتَ قد انتقلتَ إلى الفكرة، فلابد أن عقلك قد وجد طريقة ما لربطهما عبر أفكار أخرى.
الخريطة الذهنية تعتمد نفس الطريقة المتسلسلة، حيث تبدأ من نقطة مركزية محددة، ثم تسمح بالأفكار بالتدفق. إن منح عقلك الحرية المطلقة يحفزه لفتح الأبواب المغلقة، وإلقاء الكثير من الضوء على الزوايا المظلمة التي قد تبدو غير منطقية بالنسبة لك. هذا مثال مبسط لخريطة ذهنية
الآن السؤال.. كيف يمكن أن نقوم بذلك؟
كيف نضع الخريطة الذهنية:
قبل ان نكمل هناك مفاهيم مهمه
العقل ينقسم لقسمين ايمن وايسر وسنتطرق لوظائفهم كليهم ، وبعدها ستكتشف
انه الخريطة الذهنية يرتاح لها العقل كثيرا وهي تشغل العقل الايمن والايسر معا
، وشكل خلايا المخ مثل شكل الخريطة الذهنية فهذا العلم موافق للخلايا العصبية
وموافق للطبيعة فهو كالاشجار وككثير من الاشياء حولنا فهو اصل ومنه افرع
ومتناغم مع الطبيعة والان لناخذ وظائف العقل :
الجزء الايمن من المخ :
* الخيال
* الاوان
* الرسم
* الاصوات
* الموسيقى
* المشاعر
* الحب
وساخبرك بفائدة اذا اردت ان تخبر انسان عن سر وكلام حب فكلمه باذنه
اليسرى ليتم استقبالها من المخ الايمن فيسعد كثيرا بكلامك ويصورها بخياله
الجزء الايسر من المخ :
* القوائم
* الحسابات
* المنطق
* الارقام
* التفكير
وساخبرك فائدة اذا اردت التفواض في الهاتف فضعه على اذنك اليمنى ليتم
استقباله من الجزء الايسر من المخ
الخريطة الذهنية تستخدم الكلام وكذلك الصور والالوان فتستخدم المخين مع بعض
، ولهذه المعلومة تم بناء علوم باكملها اتمنى ان تكونوا استفدتم من عمل العقل
وكيف نستفيد منه في الخريطة الذهنية .
* كون الخطوط مائلة , لأن الفص الأيمين تحب الشيء المائل و ليس المستقيم ..
و الألوان للفص الأيمن كذلك ..
الأرقام بالخريطة و الكلمات للفص الأيسر ..
أما لماذا هي خطوط ؟ لأنه خلايا العقل تشابه جدا الخريطة الذهنية في الرسم ,
و المعلومات في خلايا العقل تخزن على الخطوط أو الروابط و ليس بالخلية
نفسها ..
لما مات أنشتاين أوصى أن يأخذ عقله و يدرس ..
فإكتشفوا أن الروابط هذه كبيرة لديه غير عن بقية الناس ..
كلما زادت معرفتك في موضوع كبر حجم الرابط الخاصة بالخلية المتعلقة
بالموضوع ..
و يستحب قرائتها من اليمين إلى اليسار , لأن دوران الذبذبات في عقولنا يتم
في هذه الطريقة
ملاحظة : الأعسر أو الأعسم (الذي يستخدم يده اليسار دائما) يقبل كل المعلومات
فالفصل الأيمن لديه هو الأيسر و العكس
الان نبدأ بعمل الخارطه
سنقسّم العمل إلى ثلاث مراحل
أ) تجهيز البيئة والأدوات المطلوبة:
- فكرة ترغب في التخطيط لها.. بالطبع هههه - مكان هادئ وجلسة مريحة - ورقة كبيرة الحجم (أكبر من A4) إذا أمكن وليس شرطاً أن تكون بيضاء اللون، يمكنك إحضار أي لون تفضله - أقلام متعددة الأحجام والألوان والأنواع
ب) معرفة خطوات العمل، وهي:
ضع الورقة الكبيرة أمامك، وفي مركزها الأفقي والعمودي اكتب كلمة واحدة أو كلمتين تعبر عن الفكرة الأساسية، فمثلاً إذا كنت تنوي التخطيط لمحاضرة أو درس، فاكتب ما يعبّر عن موضوع المحاضرة في مركز الورقة تماماً.
حرر عقلك من القيود. كيفما تتدفق الأفكار اكتبها عبر كلمة أو كلمتين في أفرع متفرعة من الدوائر الفرعية من الفكرة. بإمكانك التوسع عبر المزيد من الأفكار الفرعية أو الأفرع الفرعية.. ضع الأفكار دون أن تحكم عليها وعلى علاقتها بما تريد، مهما بدت غير متصلة ببعضها البعض أو صعبة التطبيق يمكنك تصحيح ذلك لاحقاً ولكن لا تضع وقتاً خلال هذه الخطوة. تذكر أن العقل البشري يعمل بكفاءة في إنتاج أفكار جديدة لمدة تتراوح ما بين 5-7 دقائق فقط، لذا عليك أن تستغل تدفق الأفكار هذا بأقصى طريقة ممكنة. وهذا ينقلنا إلى النقطة الثالثة
استخدم الصور والرموز والكلمات المفتاحية لاختصار أكبر وقت ممكن، وانتقل إلى الفكرة التالية. اكسر القاعدة التي تقول أن عليك أن تكتب على ورقة بيضاء بحجم A4 بقلم أسود أو بقلم رصاص، استخدم ورقة كبيرة، استخدم ورقة كبيرة الحجم، ربما في حجم الورقة الكبيرةالتي يستخدمها عمال محلات الكوي لتغليف الملابس واستخدم ألواناً مختلفة، أقلاماً كبيرة، أقلاماً صغيرة، ألواناً مختلفة. كما ازداد حجم الورقة، كلما ازداد تدفق أفكارك بحرية اجعل النقطة المركزية أكثر نقطة وضوحاً وأسمَك من بقية النقاط، وكلما كانت الأفكار أبعد عن النقطة المركزية تقل سماكة الخط.
بعد أن تنتهي تماماً من وضع كل أفكارك (بل وحتى أفكار الآخرين إذا قاموا بمساعدتك مثلاً) في الخريطة الذهنية، أعد النظر إليها نظرة متفحصة، وقم بترتيبها.
وهكذا تكون انتهيت من إعداد الخريطة الذهنية
جـ) ما يجب وضعه في الاعتبار:
لا تتقيد بشكل محدد، يمكنك أن تخترع نظاماً شكلياً خاصاً بك، النقطة الهامة أن تكون الأفكار متصلة ببعضها البعض، متفرعة من بعضها البعض، أما كيف تتفرع أو ما هو الشكل الذي تضع فيه الأفكار المتفرعة مباشرة من الفكرة الرئيسية.
إذا كنت تخطط لتقرير في العمل، ثم خطر على بالك فجأة أن عليك أن تغسل الأطباق، فارسم فرعاً واكتب فيه (الأطباق) وانتقل للفكرة التالية. إذا لم تفعل ذلك. فإن فكرة الأطباق ستظل مكبوتة في عقلك وتدور فيه بشكل يمنعك من التركيز في الأفكار الأخرى التي لها علاقة حقيقية بالموضوع.
إذا مر عقلك بحالة تجمد، وشعرتَ بتباطؤ تدفق الأفكار أو أنه لا يوجد لديك المزيد من الأفكار لتضيفها، فلا تفزع، وأبقِ يدك في حركة مستمرة، ارسم دوائر وأفرع فارغة، أو أرسم خطوطاً جديدةً على الخطوط الموجودة أصلاً، أو قم بتغيير اللون فمثل هذا يساعد على شحن طاقة المخ ويدفعه لإنتاج المزيد من الأفكار.
إذا وجدتَ وأنت تكتب علاقة بين الأفرع المختلفة بشكل فوري، أو وجدتَ فكرة واحترت في الفرع الذي يجب أن تضع الفكرة تحته، فلا تعيد بناء ما كتبت، فالترتيب يبطئ تدفق أفكارك، ستقوم بترتيب الأفكار لاحقاً، يمكنك وضع علامة سريعة، وتذكر أنه يمكنك دائماً إدراج الأفكار مباشرة تحت النقطة المركزية الرئيسية دون أن تضيع الوقت في تنظيمها.
العقول البشرية مختلفة عن بعضها البعض، لذا ستستغرب من اختلاف طرق التخطيط لنفس الموضوع من قبل الناس، حتى بين الإخوة أو أقرب الأصدقاء، وهذا في الواقع يجعل ما تقدمه شيئاً متجدداً وجميلاً في كل مرة
إذا اتّبعتَ هذه الخطوات، فستتمكن من كتابة خريطة ذهنية رائعة، تغطي من خلالها قدراً متكاملاً من الأفكار. وخلال شهر من المواظبة على التخطيط بهذه الطريقة، ستلاحظ أن إنتاجك يتضاعف.. لأنك الآن تخطط بشكل يعبّر عمّا تريده ويتناغم مع طبيعة الدماغ البشري.
المجالات التي يمكن أن يكون استخدام الخريطة الذهنية مجدياً:
يمكن للكبار والصغار والرجال والنساء والطلبه والمعلمين على حد سواء
استخدامها فالكل يحتاج اليها واليكم بعض استخداماتها
للطلبة والباحثين:
إذا أردتَ أن تعد تلخيصاً لكتاب معين للمراجعة عند الامتحان، فإن كل ما عليك فعله هو وضع ورقة الخريطة الذهنية الفارغة إلى جانبك، وضع موضوع الكتاب كعنوان في كلمة أو كلمتين في مركزها، ثم ابدأ القراءة، وكلما مررتَ بفكرة فرعية مهمة أو تجد أنها مثيرة للاهتمام، قم بتسجيلها فوراً في الخريطة الذهنية عبر الوسائل التي تحدثنا عنها. قبل التحضير إلى الامتحان ستختصر هذه الخريطة ثلاثة أرباع الوقت الذي ستقضيه في المذاكرة، إذ بدلاً من مراجعة مئات الصفحات، كل ما عليكَ فعله هو مراجعة ورقة واحدة.
مثل هذه الخريطة، تركّز المعلومات، إذ أنك تضع الفكرة بكلمات تنبثق عن عقلك، بالتالي سيكون سهلاً على دماغك ربطها وتذكّرها.
للموظفين:
التخطيط بهذه الطريقة يساعدك على إخراج اقتراحاتك وتقديمها بصورة مقنعة، بل وأكثر، يمكنك استخدامها في إعداد التقارير الروتينية المملة بشكل أنيق وجذاب. يمكنك أن تحسن التحضير والتنظيم وإدارة الاجتماعات الدورية. ربما تحصل على ترقية.. إن شاء الله
للمدرسين والمحاضرين وكتاّب المنتديات:
تساعدك هذه الخريطة في ربط أفكارك، وإبراز النقاط التي تحتاج أن تركز عليها وتجعلها محورية في درسك أو موضوعك. هذه الخريطة أيضاً تساعدك على النظر للصورة الكلية، وتحديد أهدافك الرئيسية مما تقوم بشرحه، وبالتالي تفتح لك الباب لتقوم بذلك بأفضل وسيلة ممكنة. تذكّر.. أن ثراء وتنظيم الأفكار هما المفتاح الحقيقي لأي درس أو موضوع
- لتحسين الذاكرة
- في الخطابة
- لارقام الهواتف
- للتخطيط
- كتابة المقالات او البحوث
- للترتيب
- للمخازن
- للالعاب
- للدورات
- لوضع القوانين لابناءك قوانين البيت
- لاتخاذ القرارات
- للتعبير عن المشاعر
- لتلخيص الكتب
- لوحة الشرف للمدارس
- لبناء المشاريع
ندخل معكم الان الى البحث الاخر هندسة النجاح من سلسة بحوثنا
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما يبحث الانسان عن النجاح والانجاز يجب ان يبحث في داخله عن النجاح والابداع وهنا محطة الكلام في بحثنا الثاني
وهو هندسة النجاح او هندسة الانجاز
لو نظرنا الى الخارطة الذهنيه للانسان نجد انها لاتلامس الواقع لماذا ؟ لان المنافذ او المراشح التي تدخل المعلومات الى اذهاننا ناقصه او محدوده تعالوا معي ناخذ البحث من البداية
لو اشترى انسان جهاز كمبيوتر نجده بعد سنه يحتاج الى تحيدث انه اصبح قديما ولا يتناسب مع البرامج الجديده فالانسان حينما يدخل الى الحياة مثل هذا من بعد عشرين سنه او ثلاثين الى يحتاج الى تحديث وتطوير بالطبع اكيد تعم !!!!!!!!
نبدا اولا بمعالجة اللغه لان اللغه العامل الاساسي والمؤثر في الانسان انا الان جالس هنا واتخاطب معكم من خلال اللغه وكاني احرك جهاز بالرموت كنترول هكذا اللغة انا اصدر الكلمه وتسقط على السمع وتدخل الى الدماغ ويبداء الدماغ في تحليل ومن ثم يصدر امر الى الاعصاب في الحركه او الكلام او غيرها
فاذا كانت اللغة جيده كانت النتائج ممتازه واذا استخدمنا هذه اللغة استخدام خاطئ كانت النتائج سلبية وللاسف في اغلب المصطلحات اللغويه الموجوده على لساننا فيها اخطاء كثيره مثلا
التعميم
عندما يتكلم البعض عن الزوجات والله بنات اليوم ما فيهم خير !!!! كل بنات اليوم ما فيهم خير هذا من التعميم الخاطئ او ياتي الرجل والله عشرين سنه ما شفت يوم حلو ؟ ولا يوم !!!! لا في ايام هذا من التعميم الخاطئ وهكذا حينما يتكلم الناس عن المطاعم كلهم مثل بعض الاكل عندهم ردي سيارات اليوم ايضا وحينما نتكلم عن الشعوب والله مجتمع العراق وحوش المجتمع الهندي غبي المجتمع البكستاني متعصب وهكذا بقية الشعوب فهذا التعميم في النهايه يرسم خريطه ذهنيه خاطئه
التشويه
عندما اتكلم مع صديق واثناء الحديث اقول لا تذهب في طريقك الى العمل من ذاك الشارع او الطريق فقبل قليل شاهدت حادث لماذا لا يذهب هذا الصديق ولماذا تشويه الطريق في عين الاخر بامكان الرجل ان يمشي ويتجاوز الحادث ويتم طريقه فهذا التشويه عيب اخر من عيوب اللغة
الحذف
ايضا عندما نتكلم مع الاخرين نحذف كثير من التفاصيل المهمه من الكلام والقفز على مساحات من الحادثة من اجل الوصول الى نهاية مرغوبه لنا
نستخلص من هذه الامور ان هذه العيوب ساهمت بصوره مباشرة في رسم خارطة ذهنية غير صحيحة في عقول الناس على سبيل المثال لو سألنا رجل ما هو رجل في اهل العرق سيقول وحوش فهنا نقصد بالخارطة الذهنية
مسؤليتنا الان ان نعدل في الخارطة الذهنية وهنا بداية هندسة النجاح
المراشح او المنافذ التي تدخل المعلومات الى اذهننا اربعة وهي
1- السمع
2- البصر
3- الاحساس
4- المعتقدات
هذه العناصر الوارده محدوده ولذالك تعطينا معلومات ايضا محدوده وناقصة في النهاية ايضا تساهم في رسم خارطة ناقصة
1 – السمع : انا الان اتكلم مع زوجتي او صديقى واسمع الكلام ولكن هل اسمع كل ما يدور بالعالم اكيد لا انا اسمع فقط الى امراءة او رجل امامي اذا هذه الاذن تسمع فقط جزاء من هذه الاصوات التي تدور في العالم
وحتى في عملية الاستماع تقع اخطاء احيانا انسان اخر واقول عفوا ماذا قلت انا قلت كذا فيقول انا سمعة الكلام عكس بصوره مقلوبه فاذا نتفق ان الاذن محدوده في السمع وتخطى كذالك فعلينا هنا لرسم خارطة ذهنية صحيحه عدم الاعتماد الكلي والقطعي على ما يقع على سمعنا يجب ان نجعل مساحة للتصحيح والتعديل
2 – البصر : كذالك في عملية النظر هنا العملية محدوده ايضا فانا انظر ولكن نظري يصل الى اين الى مقدار معين من الامتار يعني انا لا انظر الى كل العالم فقط انظر الى جزء وما دمت انظر الى جزء هل يحق لي ان احكم على الكل فهذا من الاخطاء يجب ان نعرف ان هذه العين قاصرة وتخطا كذالك تعرفون نظرية القلم وكاس الماء لو وضعنا القلم في كاس الماء ننظر الى القلم وكانه منكسر والصحيح هو غير كذالك وهذا من خطا العين مثال اخر لو اصتدما الانسان بباب سيارته على عينه او وقعت لكمه على العين نجد نجوم متطايرة الصحيح ما في نجوم متطايرة ولكن خلال في شبكية العين هذا من اخطاء البصر
لو اصيب الانسان بنزلة برد في ايام الحر ياخذ الانسان غطاء واخر وهو يرتعد من البرد وفي ظنه ان العالم يعيشون حالة البرد ولكن الصحح هو اختلال ف بدن هذا الانسان فقط ويرى ان العالم يعيش البرد مثلة
3 – الاحساس هذه ايضا من الادوات التي تساهم في رسم الخارطه الذهنيه ونقول هنا ان الاحساس ايضا محدود وتجدون هذا الشي عندما ترتفع درجة حرارة ابنكم على سبيل المثال فاضع يدي مره وارجع مره ثانيه اكررها من اجل التاكد من الحراره فا الاحساس الاول قد يختلف عن الثاني فلا يمكن ان نعتمد على الاحساس كمرشح صحيح الى المعلومات
4 – المعتقد : ايضا يساهم في صوره كبيره في رسم الخارطه الذهنية وكلنا نعرف العرب قديما وما يحملون من معتقدات في الاصنام وفي الاله المختلفه وما يحمل الان بعض الاشخاص والشعوب من معتقدات خاطئه من قراءة الكف والفنجان فهذه المعتقدات لو صححت لابد ان تساهم بصوره مباشره في تصحيح الخارطه الذهنية
خلاصة البحث : ان هذه العيوب الموجوده في حواسنا ومعتقداتنا في تصحيحها هو الاتجاه الصحيح نحو هندسة النجاح
الخارطة الذهنية تقنية مستعملة لتسيير جميع جوانب الحياة..
لخريطة الذهنية هي أداة تساعد على التفكير والتعلّم، وقد ظهر هذا المصطلح "الخريطة الذهنية" أو Mind Mapping لأول مرة عن طريق "توني بوزان"; في نهاية الستينيات..
إذا جلستَ مع نفسك تفكر، ستجد أنك تنتقل من فكرة إلى أخرى بسبب رابط موجود عندك، قد تنتقل عبر الأفكار بسبب تذكرك لصوت معين أو رائحة معينة، وقد تجد في النهاية أنك تفكر في شيء يبدو ظاهرياً غير ذا علاقة بالنقطة الأساسية التي بدأتَ منها، ولكن ما دمتَ قد انتقلتَ إلى الفكرة، فلابد أن عقلك قد وجد طريقة ما لربطهما عبر أفكار أخرى.
الخريطة الذهنية تعتمد نفس الطريقة المتسلسلة، حيث تبدأ من نقطة مركزية محددة، ثم تسمح بالأفكار بالتدفق. إن منح عقلك الحرية المطلقة يحفزه لفتح الأبواب المغلقة، وإلقاء الكثير من الضوء على الزوايا المظلمة التي قد تبدو غير منطقية بالنسبة لك. هذا مثال مبسط لخريطة ذهنية
الآن السؤال.. كيف يمكن أن نقوم بذلك؟
كيف نضع الخريطة الذهنية:
قبل ان نكمل هناك مفاهيم مهمه
العقل ينقسم لقسمين ايمن وايسر وسنتطرق لوظائفهم كليهم ، وبعدها ستكتشف
انه الخريطة الذهنية يرتاح لها العقل كثيرا وهي تشغل العقل الايمن والايسر معا
، وشكل خلايا المخ مثل شكل الخريطة الذهنية فهذا العلم موافق للخلايا العصبية
وموافق للطبيعة فهو كالاشجار وككثير من الاشياء حولنا فهو اصل ومنه افرع
ومتناغم مع الطبيعة والان لناخذ وظائف العقل :
الجزء الايمن من المخ :
* الخيال
* الاوان
* الرسم
* الاصوات
* الموسيقى
* المشاعر
* الحب
وساخبرك بفائدة اذا اردت ان تخبر انسان عن سر وكلام حب فكلمه باذنه
اليسرى ليتم استقبالها من المخ الايمن فيسعد كثيرا بكلامك ويصورها بخياله
الجزء الايسر من المخ :
* القوائم
* الحسابات
* المنطق
* الارقام
* التفكير
وساخبرك فائدة اذا اردت التفواض في الهاتف فضعه على اذنك اليمنى ليتم
استقباله من الجزء الايسر من المخ
الخريطة الذهنية تستخدم الكلام وكذلك الصور والالوان فتستخدم المخين مع بعض
، ولهذه المعلومة تم بناء علوم باكملها اتمنى ان تكونوا استفدتم من عمل العقل
وكيف نستفيد منه في الخريطة الذهنية .
* كون الخطوط مائلة , لأن الفص الأيمين تحب الشيء المائل و ليس المستقيم ..
و الألوان للفص الأيمن كذلك ..
الأرقام بالخريطة و الكلمات للفص الأيسر ..
أما لماذا هي خطوط ؟ لأنه خلايا العقل تشابه جدا الخريطة الذهنية في الرسم ,
و المعلومات في خلايا العقل تخزن على الخطوط أو الروابط و ليس بالخلية
نفسها ..
لما مات أنشتاين أوصى أن يأخذ عقله و يدرس ..
فإكتشفوا أن الروابط هذه كبيرة لديه غير عن بقية الناس ..
كلما زادت معرفتك في موضوع كبر حجم الرابط الخاصة بالخلية المتعلقة
بالموضوع ..
و يستحب قرائتها من اليمين إلى اليسار , لأن دوران الذبذبات في عقولنا يتم
في هذه الطريقة
ملاحظة : الأعسر أو الأعسم (الذي يستخدم يده اليسار دائما) يقبل كل المعلومات
فالفصل الأيمن لديه هو الأيسر و العكس
الان نبدأ بعمل الخارطه
سنقسّم العمل إلى ثلاث مراحل
أ) تجهيز البيئة والأدوات المطلوبة:
- فكرة ترغب في التخطيط لها.. بالطبع هههه - مكان هادئ وجلسة مريحة - ورقة كبيرة الحجم (أكبر من A4) إذا أمكن وليس شرطاً أن تكون بيضاء اللون، يمكنك إحضار أي لون تفضله - أقلام متعددة الأحجام والألوان والأنواع
ب) معرفة خطوات العمل، وهي:
ضع الورقة الكبيرة أمامك، وفي مركزها الأفقي والعمودي اكتب كلمة واحدة أو كلمتين تعبر عن الفكرة الأساسية، فمثلاً إذا كنت تنوي التخطيط لمحاضرة أو درس، فاكتب ما يعبّر عن موضوع المحاضرة في مركز الورقة تماماً.
حرر عقلك من القيود. كيفما تتدفق الأفكار اكتبها عبر كلمة أو كلمتين في أفرع متفرعة من الدوائر الفرعية من الفكرة. بإمكانك التوسع عبر المزيد من الأفكار الفرعية أو الأفرع الفرعية.. ضع الأفكار دون أن تحكم عليها وعلى علاقتها بما تريد، مهما بدت غير متصلة ببعضها البعض أو صعبة التطبيق يمكنك تصحيح ذلك لاحقاً ولكن لا تضع وقتاً خلال هذه الخطوة. تذكر أن العقل البشري يعمل بكفاءة في إنتاج أفكار جديدة لمدة تتراوح ما بين 5-7 دقائق فقط، لذا عليك أن تستغل تدفق الأفكار هذا بأقصى طريقة ممكنة. وهذا ينقلنا إلى النقطة الثالثة
استخدم الصور والرموز والكلمات المفتاحية لاختصار أكبر وقت ممكن، وانتقل إلى الفكرة التالية. اكسر القاعدة التي تقول أن عليك أن تكتب على ورقة بيضاء بحجم A4 بقلم أسود أو بقلم رصاص، استخدم ورقة كبيرة، استخدم ورقة كبيرة الحجم، ربما في حجم الورقة الكبيرةالتي يستخدمها عمال محلات الكوي لتغليف الملابس واستخدم ألواناً مختلفة، أقلاماً كبيرة، أقلاماً صغيرة، ألواناً مختلفة. كما ازداد حجم الورقة، كلما ازداد تدفق أفكارك بحرية اجعل النقطة المركزية أكثر نقطة وضوحاً وأسمَك من بقية النقاط، وكلما كانت الأفكار أبعد عن النقطة المركزية تقل سماكة الخط.
بعد أن تنتهي تماماً من وضع كل أفكارك (بل وحتى أفكار الآخرين إذا قاموا بمساعدتك مثلاً) في الخريطة الذهنية، أعد النظر إليها نظرة متفحصة، وقم بترتيبها.
وهكذا تكون انتهيت من إعداد الخريطة الذهنية
جـ) ما يجب وضعه في الاعتبار:
لا تتقيد بشكل محدد، يمكنك أن تخترع نظاماً شكلياً خاصاً بك، النقطة الهامة أن تكون الأفكار متصلة ببعضها البعض، متفرعة من بعضها البعض، أما كيف تتفرع أو ما هو الشكل الذي تضع فيه الأفكار المتفرعة مباشرة من الفكرة الرئيسية.
إذا كنت تخطط لتقرير في العمل، ثم خطر على بالك فجأة أن عليك أن تغسل الأطباق، فارسم فرعاً واكتب فيه (الأطباق) وانتقل للفكرة التالية. إذا لم تفعل ذلك. فإن فكرة الأطباق ستظل مكبوتة في عقلك وتدور فيه بشكل يمنعك من التركيز في الأفكار الأخرى التي لها علاقة حقيقية بالموضوع.
إذا مر عقلك بحالة تجمد، وشعرتَ بتباطؤ تدفق الأفكار أو أنه لا يوجد لديك المزيد من الأفكار لتضيفها، فلا تفزع، وأبقِ يدك في حركة مستمرة، ارسم دوائر وأفرع فارغة، أو أرسم خطوطاً جديدةً على الخطوط الموجودة أصلاً، أو قم بتغيير اللون فمثل هذا يساعد على شحن طاقة المخ ويدفعه لإنتاج المزيد من الأفكار.
إذا وجدتَ وأنت تكتب علاقة بين الأفرع المختلفة بشكل فوري، أو وجدتَ فكرة واحترت في الفرع الذي يجب أن تضع الفكرة تحته، فلا تعيد بناء ما كتبت، فالترتيب يبطئ تدفق أفكارك، ستقوم بترتيب الأفكار لاحقاً، يمكنك وضع علامة سريعة، وتذكر أنه يمكنك دائماً إدراج الأفكار مباشرة تحت النقطة المركزية الرئيسية دون أن تضيع الوقت في تنظيمها.
العقول البشرية مختلفة عن بعضها البعض، لذا ستستغرب من اختلاف طرق التخطيط لنفس الموضوع من قبل الناس، حتى بين الإخوة أو أقرب الأصدقاء، وهذا في الواقع يجعل ما تقدمه شيئاً متجدداً وجميلاً في كل مرة
إذا اتّبعتَ هذه الخطوات، فستتمكن من كتابة خريطة ذهنية رائعة، تغطي من خلالها قدراً متكاملاً من الأفكار. وخلال شهر من المواظبة على التخطيط بهذه الطريقة، ستلاحظ أن إنتاجك يتضاعف.. لأنك الآن تخطط بشكل يعبّر عمّا تريده ويتناغم مع طبيعة الدماغ البشري.
المجالات التي يمكن أن يكون استخدام الخريطة الذهنية مجدياً:
يمكن للكبار والصغار والرجال والنساء والطلبه والمعلمين على حد سواء
استخدامها فالكل يحتاج اليها واليكم بعض استخداماتها
للطلبة والباحثين:
إذا أردتَ أن تعد تلخيصاً لكتاب معين للمراجعة عند الامتحان، فإن كل ما عليك فعله هو وضع ورقة الخريطة الذهنية الفارغة إلى جانبك، وضع موضوع الكتاب كعنوان في كلمة أو كلمتين في مركزها، ثم ابدأ القراءة، وكلما مررتَ بفكرة فرعية مهمة أو تجد أنها مثيرة للاهتمام، قم بتسجيلها فوراً في الخريطة الذهنية عبر الوسائل التي تحدثنا عنها. قبل التحضير إلى الامتحان ستختصر هذه الخريطة ثلاثة أرباع الوقت الذي ستقضيه في المذاكرة، إذ بدلاً من مراجعة مئات الصفحات، كل ما عليكَ فعله هو مراجعة ورقة واحدة.
مثل هذه الخريطة، تركّز المعلومات، إذ أنك تضع الفكرة بكلمات تنبثق عن عقلك، بالتالي سيكون سهلاً على دماغك ربطها وتذكّرها.
للموظفين:
التخطيط بهذه الطريقة يساعدك على إخراج اقتراحاتك وتقديمها بصورة مقنعة، بل وأكثر، يمكنك استخدامها في إعداد التقارير الروتينية المملة بشكل أنيق وجذاب. يمكنك أن تحسن التحضير والتنظيم وإدارة الاجتماعات الدورية. ربما تحصل على ترقية.. إن شاء الله
للمدرسين والمحاضرين وكتاّب المنتديات:
تساعدك هذه الخريطة في ربط أفكارك، وإبراز النقاط التي تحتاج أن تركز عليها وتجعلها محورية في درسك أو موضوعك. هذه الخريطة أيضاً تساعدك على النظر للصورة الكلية، وتحديد أهدافك الرئيسية مما تقوم بشرحه، وبالتالي تفتح لك الباب لتقوم بذلك بأفضل وسيلة ممكنة. تذكّر.. أن ثراء وتنظيم الأفكار هما المفتاح الحقيقي لأي درس أو موضوع
- لتحسين الذاكرة
- في الخطابة
- لارقام الهواتف
- للتخطيط
- كتابة المقالات او البحوث
- للترتيب
- للمخازن
- للالعاب
- للدورات
- لوضع القوانين لابناءك قوانين البيت
- لاتخاذ القرارات
- للتعبير عن المشاعر
- لتلخيص الكتب
- لوحة الشرف للمدارس
- لبناء المشاريع
ندخل معكم الان الى البحث الاخر هندسة النجاح من سلسة بحوثنا
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما يبحث الانسان عن النجاح والانجاز يجب ان يبحث في داخله عن النجاح والابداع وهنا محطة الكلام في بحثنا الثاني
وهو هندسة النجاح او هندسة الانجاز
لو نظرنا الى الخارطة الذهنيه للانسان نجد انها لاتلامس الواقع لماذا ؟ لان المنافذ او المراشح التي تدخل المعلومات الى اذهاننا ناقصه او محدوده تعالوا معي ناخذ البحث من البداية
لو اشترى انسان جهاز كمبيوتر نجده بعد سنه يحتاج الى تحيدث انه اصبح قديما ولا يتناسب مع البرامج الجديده فالانسان حينما يدخل الى الحياة مثل هذا من بعد عشرين سنه او ثلاثين الى يحتاج الى تحديث وتطوير بالطبع اكيد تعم !!!!!!!!
نبدا اولا بمعالجة اللغه لان اللغه العامل الاساسي والمؤثر في الانسان انا الان جالس هنا واتخاطب معكم من خلال اللغه وكاني احرك جهاز بالرموت كنترول هكذا اللغة انا اصدر الكلمه وتسقط على السمع وتدخل الى الدماغ ويبداء الدماغ في تحليل ومن ثم يصدر امر الى الاعصاب في الحركه او الكلام او غيرها
فاذا كانت اللغة جيده كانت النتائج ممتازه واذا استخدمنا هذه اللغة استخدام خاطئ كانت النتائج سلبية وللاسف في اغلب المصطلحات اللغويه الموجوده على لساننا فيها اخطاء كثيره مثلا
التعميم
عندما يتكلم البعض عن الزوجات والله بنات اليوم ما فيهم خير !!!! كل بنات اليوم ما فيهم خير هذا من التعميم الخاطئ او ياتي الرجل والله عشرين سنه ما شفت يوم حلو ؟ ولا يوم !!!! لا في ايام هذا من التعميم الخاطئ وهكذا حينما يتكلم الناس عن المطاعم كلهم مثل بعض الاكل عندهم ردي سيارات اليوم ايضا وحينما نتكلم عن الشعوب والله مجتمع العراق وحوش المجتمع الهندي غبي المجتمع البكستاني متعصب وهكذا بقية الشعوب فهذا التعميم في النهايه يرسم خريطه ذهنيه خاطئه
التشويه
عندما اتكلم مع صديق واثناء الحديث اقول لا تذهب في طريقك الى العمل من ذاك الشارع او الطريق فقبل قليل شاهدت حادث لماذا لا يذهب هذا الصديق ولماذا تشويه الطريق في عين الاخر بامكان الرجل ان يمشي ويتجاوز الحادث ويتم طريقه فهذا التشويه عيب اخر من عيوب اللغة
الحذف
ايضا عندما نتكلم مع الاخرين نحذف كثير من التفاصيل المهمه من الكلام والقفز على مساحات من الحادثة من اجل الوصول الى نهاية مرغوبه لنا
نستخلص من هذه الامور ان هذه العيوب ساهمت بصوره مباشرة في رسم خارطة ذهنية غير صحيحة في عقول الناس على سبيل المثال لو سألنا رجل ما هو رجل في اهل العرق سيقول وحوش فهنا نقصد بالخارطة الذهنية
مسؤليتنا الان ان نعدل في الخارطة الذهنية وهنا بداية هندسة النجاح
المراشح او المنافذ التي تدخل المعلومات الى اذهننا اربعة وهي
1- السمع
2- البصر
3- الاحساس
4- المعتقدات
هذه العناصر الوارده محدوده ولذالك تعطينا معلومات ايضا محدوده وناقصة في النهاية ايضا تساهم في رسم خارطة ناقصة
1 – السمع : انا الان اتكلم مع زوجتي او صديقى واسمع الكلام ولكن هل اسمع كل ما يدور بالعالم اكيد لا انا اسمع فقط الى امراءة او رجل امامي اذا هذه الاذن تسمع فقط جزاء من هذه الاصوات التي تدور في العالم
وحتى في عملية الاستماع تقع اخطاء احيانا انسان اخر واقول عفوا ماذا قلت انا قلت كذا فيقول انا سمعة الكلام عكس بصوره مقلوبه فاذا نتفق ان الاذن محدوده في السمع وتخطى كذالك فعلينا هنا لرسم خارطة ذهنية صحيحه عدم الاعتماد الكلي والقطعي على ما يقع على سمعنا يجب ان نجعل مساحة للتصحيح والتعديل
2 – البصر : كذالك في عملية النظر هنا العملية محدوده ايضا فانا انظر ولكن نظري يصل الى اين الى مقدار معين من الامتار يعني انا لا انظر الى كل العالم فقط انظر الى جزء وما دمت انظر الى جزء هل يحق لي ان احكم على الكل فهذا من الاخطاء يجب ان نعرف ان هذه العين قاصرة وتخطا كذالك تعرفون نظرية القلم وكاس الماء لو وضعنا القلم في كاس الماء ننظر الى القلم وكانه منكسر والصحيح هو غير كذالك وهذا من خطا العين مثال اخر لو اصتدما الانسان بباب سيارته على عينه او وقعت لكمه على العين نجد نجوم متطايرة الصحيح ما في نجوم متطايرة ولكن خلال في شبكية العين هذا من اخطاء البصر
لو اصيب الانسان بنزلة برد في ايام الحر ياخذ الانسان غطاء واخر وهو يرتعد من البرد وفي ظنه ان العالم يعيشون حالة البرد ولكن الصحح هو اختلال ف بدن هذا الانسان فقط ويرى ان العالم يعيش البرد مثلة
3 – الاحساس هذه ايضا من الادوات التي تساهم في رسم الخارطه الذهنيه ونقول هنا ان الاحساس ايضا محدود وتجدون هذا الشي عندما ترتفع درجة حرارة ابنكم على سبيل المثال فاضع يدي مره وارجع مره ثانيه اكررها من اجل التاكد من الحراره فا الاحساس الاول قد يختلف عن الثاني فلا يمكن ان نعتمد على الاحساس كمرشح صحيح الى المعلومات
4 – المعتقد : ايضا يساهم في صوره كبيره في رسم الخارطه الذهنية وكلنا نعرف العرب قديما وما يحملون من معتقدات في الاصنام وفي الاله المختلفه وما يحمل الان بعض الاشخاص والشعوب من معتقدات خاطئه من قراءة الكف والفنجان فهذه المعتقدات لو صححت لابد ان تساهم بصوره مباشره في تصحيح الخارطه الذهنية
خلاصة البحث : ان هذه العيوب الموجوده في حواسنا ومعتقداتنا في تصحيحها هو الاتجاه الصحيح نحو هندسة النجاح
mia- عضو مبدع
- عدد الرسائل : 441
العمر : 44
المزاج : emo_tions
قيمتك عندنا ^_^ : 9
نقاط : 654
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى